رأى وائل الدحدوح من قلب غزة النور عام 1970 حتى اقترنت مأساة القطاع في أذهان العالم بصوته وصورته وهو يرويها على الشاشة منذ سنوات، كان حلمه الأول أن يدرس الطب، لكن الاحتلال حرمه من السفر لإتمام دراسته.
دفع مدير مكتب الجزيرة في غزة الصحفي وائل الدحدوح ثمنا لرسالته الإعلامية خلال مسيرته منذ أن كبر طموحه وعظُم عطاؤه إلى أن أصبح في 2004 مراسلا ثم مديرا لمكتب قناة الجزيرة الإخبارية.
لوائل وزملائه في مكتب الجزيرة بغزة صولات وجولات ومواقف مشهودة في تغطية الأحداث بمهنية واحتراف، لكن أكبر تميز حققوه كان أثناء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 2014.
اقترنت مأساة غزة في أذهان العالم بصوت وصورة وائل الدحدوح وهو يرويها على شاشة الجزيرة منذ سنوات.
تعرفوا معنا من خلال برنامج “وجوه” في أولى شخصياته على الصحفي وائل الدحدوح -الملقب بـ”أبو الشهداء”- باستخدام آلية الذكاء الاصطناعي، لعرض مسيرته المهنية والتضحيات التي قدمها على أيدي الاحتلال الصهيوني منذ أن رأى النور لأول مرة من قلب غزة حتى يومنا هذا.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المصدر اعلاه وقد قام فريق التحرير في كل المصادر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
التعليقات