التخطي إلى المحتوى

Globallookpress

رفح

قال موقع “i24 News” إن “مجلس الحرب” الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخول إلى رفح جنوب غزة.

إقرأ المزيد

موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيليين والمصريين لبحث احتمال اجتياح رفح

وأفاد الموقع في تقريره بأنه “استمرارا للتقارير حول انتهاء الاستعدادات للعملية العسكرية في رفح، صرح مسؤول كبير يوم الأربعاء بأن هناك استعدادات لبدء الإخلاء في الأسابيع القادمة”.

وجاء ذلك ردا على سؤال حول قرار المستوى السياسي بشأن تاريخ بدء العملية، حيث ذكر أن اجتماعا لمجلس الحرب سيعقد يوم الخميس ومن المتوقع أن يتم مناقشة هذا الأمر أيضا”.

وفي وقت سابق اليوم تناقلت وسائل إعلام عبرية تفيد بأن تدريبات الفرقة “كارمل” (2) وفرقة “بتاح” (679) التي تتبع عادة إلى المنطقة الشمالية، زادت في القطاع الجنوبي. 

وأشارت إلى أن تلك الفرق ضاعفت من جهوزيتها بعد سلسلة من التدريبات في إطار التحضيرات للعملية في القطاع.

إقرأ المزيد

مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتياح رفح

ووفقا لمصادر رسمية، ستسمح إسرائيل بدخول وفدين دوليين إلى قطاع غزة وفد من قبل قسم الأمن في الأمم المتحدة ووفد يتألف من رئيس قسم المساعدات في الصليب الأحمر، وسيدخلون إلى القطاع بالتزامن مع إعلان الجيش الإسرائيلي عن استدعاء كتيبتين من الاحتياط للقتال في غزة وقبل توسيع المنطقة الإنسانية في جنوب القطاع، استعدادا لعملية برية محتملة في رفح، وفق ما نشره الموقع العبري.

قال موقع “أكسيوس” إن كبار مسؤولي المخابرات والجيش الإسرائيليين التقوا الأربعاء في القاهرة برئيس المخابرات المصرية ومسؤولين رئيسيين آخرين للبحث في احتمال تنفيذ عملية عسكرية في رفح.

وذكر “أكسيوس” أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي، ورئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك) رونين بار، زارا يوم الأربعاء العاصمة المصرية والتقيا برئيس المخابرات المصرية عباس كامل ورئيس الأركان المصري أسامة عسكر.

المصدر: “i24 News” + “أكسيوس”

Source link

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المصدر اعلاه وقد قام فريق التحرير في كل المصادر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *